رحله يقودها سائق تتكالب عليه كل ظروف الحياة، قد يكون ظالما أو مظلوما، لا أحد يعرف، ولكن يقع حظهم العاثر في رحلتهم الى القاهرة، كل منهم يحمل في طياته أمل وحلم نجاح – حل مشكلات – زيارة ولكن للقدر ترتيبات أخرى فتقع الطامة الكبرى قبل بوابات القاهرة، فيجن جنون السائق ويدور بسيارته بطريق الخدمات في الاتجاه العكسي وبالطبع النتيجة محتومة
هاشم عز الدين وكيل النيابة والذي يبدأ في جمع التحريات عن السائق والراكبين ليجد نفسه دون سابق إنذار يعيش تفاصيل حياتهم التي اضطرتهم يومها للسفر إلى القاهرة.
فماذا حدث! وإلى أين تقودنا الأحداث! .. تلك هي الإجابة التي تبحث عنها داخل صفحات صحراوي القاهرة
monna –
“كان هذا الكتاب ممتعًا للقراءة. كانت الكتابة سلسة وجذابة للغاية، وشعرت وكأنني ضائع في القصة.”