EGP360.00
لقد شاركت، وبدون قصد، في الكشف عن مؤامرة أو ربما عدة مؤامرات كانت تهدف إلى زرع بذور فاسدة في كافة مفاصل الدولة الحيوية، ولا أحد يعلم إلى أي مدى وأي نسبة تم تنفيذ تلك المخططات. ولكن، كل ما أدركته أنني بالرغم مما ارتكبته من تصرفات كادت أن تودي بحياتي أو حياة أقرب الناس إليّ، أشعر أنني أستطيع فعل المزيد، وأن هناك طاقة عجيبة ما زالت تسري في جسدي
منذ البدء في التحقيقات، وبسبب جريمة قتل غريبة والتي أسندت إلى أحد رجال المباحث تتوالى المفاجآت والألغاز، وتكشف الأحداث أن الجثة التي وجدت هي لشخص من المفترض أنه لقي مصرعه منذ حقبة تاريخية تعود إلى ما قبل نهاية الحرب العالمية الثانية، وكان أمام الرائد (زين) لغز محيّر، وحيث إن القضية أصبحت متشابكة الأطراف بعدما أصبح هناك أكثر من جهة تسعى خلف حل لغز المثلث الأثري الذي وجد مع جثة القتيل.
وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من 70 سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية
الذي وجد مع جثة القتيل.
وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من ٧٠ سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية
لقد شاركت، وبدون قصد، في الكشف عن مؤامرة أو ربما عدة مؤامرات كانت تهدف إلى زرع بذور فاسدة في كافة مفاصل الدولة الحيوية، ولا أحد يعلم إلى أي مدى وأي نسبة تم تنفيذ تلك المخططات. ولكن، كل ما أدركته أنني بالرغم مما ارتكبته من تصرفات كادت أن تودي بحياتي أو حياة أقرب الناس إليّ، أشعر أنني أستطيع فعل المزيد، وأن هناك طاقة عجيبة ما زالت تسري في جسدي
حتى أنه يراودني ذلك السؤال الذي طالما خفت منه:
هل لا زلت في حاجة إلى (إندورفين) حتى أتوازن، أم أنني أستطيع السيطرة على نفسي بدونه؟
ليلـة مظلمـة غـاب عنهـا القمر والنجوم، وربـاح باردة شديدة تعصف بالأشجار، وصفحـة النهـر غاضبة تتلاطم أمواجه، ليلـة لـم يـر أحـد مثلهـا مـن قبـل ومـن بعيـد أسمع صوت موسيقى هادئة يغلب عليها الحزن؛ فشكلت مع الريـح والـظلام حالـة قائمة لا أحـد يعـرف مـاذا تخبئ! أيغمرني الفضول لأقتـرب أكثـر مـن المكان الـذي بصـدر منـه صـوت الموسيقى، أفتـرب أكثـر فأكثر؛ حتى يظهـرلـي قصـر فخم! إنـه قصـر الملـك ويبدو أنهم يحتفلون، مع أن الجو العام لا يوحي بما يدعو للاحتفال، ومع الاقتراب أكثر؛ تتضح لـي معالم الاحتفال، ويتجسـد لـي الأشخاص، فذلك هو الملك يجلس على العرش يا إلهي، ما أجمله! إنـه ملكنا المحبوب (أوزوريس)
رحله يقودها سائق تتكالب عليه كل ظروف الحياة، قد يكون ظالما أو مظلوما، لا أحد يعرف، ولكن يقع حظهم العاثر في رحلتهم الى القاهرة، كل منهم يحمل في طياته أمل وحلم نجاح – حل مشكلات – زيارة ولكن للقدر ترتيبات أخرى فتقع الطامة الكبرى قبل بوابات القاهرة، فيجن جنون السائق ويدور بسيارته بطريق الخدمات في الاتجاه العكسي وبالطبع النتيجة محتومة
من واجبنا -كمنصة رائدة في النشر والتعليم- أن ندعم مؤلفينا من خريجي أكاديمية مارلي الأدبية. ولمّا كان لنا هذا الاهتمام البالغ بكل الأقلام الواعية، التي تحمل بين طياتها فلسفات مختلفة وتجارب إنسانية متنوعة، قررنا أن نطلق مشروعنا الأدبي (حكايات مارلي)
منذ البدء في التحقيقات، وبسبب جريمة قتل غريبة والتي أسندت إلى أحد رجال المباحث تتوالى المفاجآت والألغاز، وتكشف الأحداث أن الجثة التي وجدت هي لشخص من المفترض أنه لقي مصرعه منذ حقبة تاريخية تعود إلى ما قبل نهاية الحرب العالمية الثانية، وكان أمام الرائد (زين) لغز محيّر، وحيث إن القضية أصبحت متشابكة الأطراف بعدما أصبح هناك أكثر من جهة تسعى خلف حل لغز المثلث الأثري الذي وجد مع جثة القتيل.
وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من 70 سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية
الذي وجد مع جثة القتيل.
وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من ٧٠ سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية
Mohammed –
“كان هذا الكتاب بمثابة رحلة متقلبة من العواطف. ضحكت، وبكيت، وهتفت للشخصيات في كل خطوة على الطريق.”