Aعمرو الجندي، عضو اتحاد كتاب مصر، رائد أعمال منتج أفلام قصيرة، ومحاضر دولي معتمد من كلية التدريب الدولي بانجلترا واحد من أهم رواد الأدب المعاصرين الذي أحدثوا تغييرا ملحوظا في عالم الأدب العربي، حيث حققت مجمل أعماله أكثر من 100 ألف نسخة كما اختيرت أعماله لتكون من ضمن الأعمال الأكثر تأثيرا في الأوساط الأدبية العربية كما أنه أول من قدم علم السيكودراما في أعماله في الأدب العربية حيث اعتبرت روايته 313 أيقونة الأدب النفسي الحديث والتي حققت نجاحا وانتشارا واسعا في الأوساط الأدبي
عمرو الجندي كاتب وروائي مصري ولد في دمياط في جمهورية مصر العربية في 15 أبريل عام 1983 وبعد أن أنهى دراسته في المرحلة الثانوية، التحق بكلية تجارة، جامعة قناة السويس، فرع بورسعيد . ومن ثم انتقل لإكمال دراسته من خلال التحاقه بمجموعات خاصة بالجامعة الأميريكية، ومن ثم التحق بالمعهد الفنى البريطاني. وبعد أن أتم الجندي دراسته في عالم البيزنس، غادر مصر متجها إلى دولة الكويت للعمل بالخارج. وبعد ذلك التحق الجندي بجامعة ليفربول ودرس الأدب الإنجليزي من خلال الدراسة عن بعد
بدأ عمرو الجندي حياته مبكرا حيث انتقل مباشرة بعد إنهاء تعليمه إلى الخارج حيث شرع في تأسيس أولى شركاته خارج مصر مما دفعه ذلك للتجول حول العالم فأكسبه ذلك السفر المتكرر تشبعا بثقافات مختلفة ساعدت في تكوين ثقافته وثقلها بشكل ملهم ومغاير
يعتبر عمرو الجندي واحد من أهم المساهمين في تأسيس العديد من دور النشر والمبادرات الثقافية والعلمية في العقد الأول والثاني من الألفية الجديدة كما قدم العديد من الأسماء المميزة إلى السوق الأدبية مما جعله يحظى بشهرة وتأثيرا واضحا في في مجريات الأدب العربي في الفترة الأخيرة
يعتبر عمرو الجندي هو المؤسس الأول للمفهوم الصحيح للوكالة الأدبية في العالم العربي حيث لا توجد وكالات أدبية كما هو معروف إلا في أوروبا وأمريكا واستراليا وكندا وغيرها
“وقد أسس وكالة مارلي” الأدبية” عام 2018 لتنطلق في وجهتها صوب المكان الذي أراده منذ البداية، كما يمكننا القول بأنه عمل مستشارا لدى العديد من دور النشر كما عمل كمدير نشر في جهات مختلفة ومتنوعة داخل مصر وخارجها مما أضاف إليه معرفة بأصول إخراج الأعمال الأدبية وغير الأدبية”
حصل على بكالورويس تجارة إنجليزية
حاصل على دبلومة في البزنس من جامعة المنصورة
حاصل على دبلومة في الجرافيك من الجامعة الأمريكية
حصل على دبلومة العلوم الاقتصادية من جامعة المنصورة
حاصل على دبلومة في الأدب الإنجليزي من جامعة ليفربول
حاصل على دبلومة في علم النفس والسيكودراما
حاصل على ماجستير في السيكودراما من جامعة ليفربول
حاصل على دبلومة في التسويق الرقمي للمحترفين من جوجل
و حاصل على التدريب الدولي في كلية التدريب الدولي الدولي بانجلترا. حاصل على تدريب القادة من منظمة العمل الدولية
حاصل على الاعتماد الدولي للمدربين TOT من انجلترا
حاصل على المركز الأول في مسابقة القلم الحر للإبداع العربي عن روايته فوجا عام 2015
حاصل على أفضل رائد أعمال من منظمة العمل الدولية عام 2023
حاصل على أفضل مشروع أدبي من منظمة العمل الدولية عام 2023
تدرس أعماله في جامعات عربية مختلفة مثل رواية مقام السيد أحمد في جامعة
الإسكندرية ورواية 313 في جامعة عين شمس
تم اختيار عمله رواية “313 من ضمن أفضل خمس أعمال أدبية صادرة لعام 2013
شارك أيضا في مهرجان الأدب العالمي بقصة قصيرة بعنوان لو لم يقتل . كما نشرت له العديد من الأعمال المختلفة من مقال وقصة وشعر وخواطر على صفحات الجرائد والمجلات العربية المختلفة في جميع أنجاء الوطن العربي
أسس أول أكاديمية متخصصة في فنون الكتابة على مستوى العربي تحت اسم وكالة مارلي الأدبية
وقع عمله رواية 9 ملي” لتحويلها إلى فيلم سينمائي مع شركة فيلم أوف إيجيبت
و أول من ربط عملية الكتابة بعلم السيكودراما في أعماله حيث لاقى عمله 313 انتشارا واسعا في الأوساط الأدبية كما تم الاستعانة بالعمل في الكثير من المصحات النفسية حول الوطن العربي
جدير بالذكر ترشحه للعديد من الجوائز الأدبية المرموقة كما حصل على شاركت أعماله في المعارض الدولية العربية والأوروبية منها معارض فرانكفورت الدولي الذي حقق فيها مبيعات كبيرة
صاحب أول مشروع أدبي يفوز في جوائز ريادة الأعمال على مستوى الوطن العربي
قصة حب سرية – 2008
من أجل الشيطان – مجموعة قصصية – 2009
2010 رواية – Two Days In Baghdad
فوجا – رواية – 2011
و ملي – رواية – 2012
2013 313 – رواية
مسيا – رواية – 2014
الغرباء – مجموعة قصصية – 2015
انتحار برائحة القرنفل – رواية – 2016
الآلة – رواية – 2018
هوس العشق – مجموعة قصصية – 2019
أيام العدم – رواية – 2020
مقام السيد أحمد – رواية – 2021
ليلة مقتل فرنسيس – مجموعة قصصية – 2022
أنت الرب – كتاب – 2024
وصفه الوكيل الإنجليزي أوستن ماكولي واحد من أهم الكتاب في الوطن العربي، اختير أكثر من عمل له لينافس ضمن قوائم الأعمال الأكثر تأثيراً وانتشاراً في الشرق الأوسط. رائد في الأدب النفسي؛ حيث قدم أول رواية عربية تناقش فكرة "السيكو دراما" في أحد أعماله الذي لاقى نجاحاً كبيراً في الأوساط الأدبية. عمرو الجندي من أكثر الشخصيات الملهمة في الأدب المعاصر، حيث استطاع في خلال عشر سنوات أن يعزز حضوره لدى القارئ بأعماله المختلفة وأفكاره الرائدة، والتي تغاير ما يقدم من أدب؛ حيث يعتبره الكثير من الكتاب والنقاد أحد أهم العناصر في عالم الأدب
يعتبر العمل الأول الذي يصدر بهذا الشكل المرتب في هذا المجال في الوطن العربي حيث يتناول الكتاب مراحل تعليم كتابة العمل الإبداعي بشكل حداثي، حيث يقدم الكتاب الأسس التي يجب بناء أي عمل أدبي عليها بشكل بسيط وسهل مع توضيح بالأمثلة من الأدب العربي والعالمي كما أنه يقوم بربط كل هذه العناصر بشكل منظم يمكن الاعتماد عليه بسهولة في عملية البناء
رواية انتحار برائحة القرنفل للمؤلف عمرو الجندي تدور الرواية في إطار نفسي مشوق حول بطلة الرواية ياسمين عبد الظاهر بنت محافظة الشرقية التي تعرضت للاغتصاب والتي تخوض معركة الحياة أو الانتحار حيث اختطفت شابًا مجهول الهوية ولا تتضح حقيقته إلا مع نهاية الرواية، بينما على جانب آخر تتناول حياة ضابط الشرطة ” عصام الرشيدي ” الذي فقد ابنه وزوجته على إثر محاولة التخلص منه من جهات مجهولة وعلى جانب آخر وليس أخيرًا تتناول حياة الطبيب مصطفى الشريف العائد من أمريكا بعد غياب طويل. حيث تتضافر أحداث الرواية في شكل درامي وواقعي مع تداخل أدوار محورية لشخصيات أخرى تمتليء بها الرواية، فإلى أين تقودنا الأحداث؟ .. هذا هو السؤال الذي ستجيب عنه أحداث الرواية
ماذا لو استيقظت من نومك واكتشفت فجأة أن المسألة كلها لا تتعدى كونها تجربة! الحياة التي تعيشها مجرد تجربة! ماذا لو اكتشفت ببساطة أنها تجربة ضمن تجارب عديدة مررت بها ولكنك لا تتذكر؟! فكما قال أفلاطون: “الإنسان كائن ساقط مفعم بالنسيان، فرصته الوحيدة في التعلم، في التخلص عما يفصله عن رؤية الحقيقة! عن النظر إليها، ليكتشف وهو يحدق في عينيها أنه في الحقيقة قد وصل إلى الوطن المقدس بعد أن أتم رحلته التي جاء خصيصا من أجلها” .. ماذا لو كان الأمر بالفعل كذلك؟!
