أمّا النور الذي بداخلها لم ينطفئ ولم يزُل. وبعد محاولات مستميتة من والدها كي يُرجِع النور إليها، لا جديد يُذكر. عندما تحسّنت وخرجت من المستشفى واجهت صدمتها الكبرى بوفاة والدتها.. بكت بعينيها فقدت نورهما بكل حسرة، تارةً على أمها، وتارةً على فقدانها ما فقدت
EGP230.00
عيني لك
أمّا النور الذي بداخلها لم ينطفئ ولم يزُل. وبعد محاولات مستميتة من والدها كي يُرجِع النور إليها، لا جديد يُذكر. عندما تحسّنت وخرجت من المستشفى واجهت صدمتها الكبرى بوفاة والدتها.. بكت بعينيها فقدت نورهما بكل حسرة، تارةً على أمها، وتارةً على فقدانها ما فقدت
Meet The Author
Related products
حكايات مارلي
EGP210.00من واجبنا -كمنصة رائدة في النشر والتعليم- أن ندعم مؤلفينا من خريجي أكاديمية مارلي الأدبية. ولمّا كان لنا هذا الاهتمام البالغ بكل الأقلام الواعية، التي تحمل بين طياتها فلسفات مختلفة وتجارب إنسانية متنوعة، قررنا أن نطلق مشروعنا الأدبي (حكايات مارلي)
إدجار الان بو
EGP230.00ظلَّ النزاعُ قائمًا بين العائلتين لعدة قرون. ويبدو أن أصل تلك العداوة قد ورد في كلمات نبوءة قديمة: “اسمٌ عالي المقام سوف يصيبُه سقوطّ مريع -مثل الفارس من فوق حصانه- عندما ينتصرُ فَناءُ (متزنجرشتاين) على خلودِ (برليفيتزنج)
كاثرين العظمي
EGP215.00ما يصيبني بالجنون من كل تلك المراسم هو أنني الشخص الوحيد في روسيا الذي لا يحصل على أي نوع من المرح من كوني إمبراطورة. فأنتم جميعاً تتمجدون بي: تتشمسون بابتساماتي تحصلون على ألقاب وتشريفات وحسنات مني: تنبهرون أمام تاجي وفساتيني تشعرون بالروعة عندما يسمح لكم بالمثول في حضرتي؛ وعندما أقول كلمة لطيفة لكم تتحدثون عنها لكل شخص تقابلونه الأسبوع بعدها.
ولكن ما الذي أحصل عليه أنا من ذلك؟ لا شيء
جبل الإله
EGP210.00ضحكتْ وهي تقول: مَن قال إني تقبّلت بسهولة؟! بكيت كثيرًا، وانعزلت عن الأهل والناس ستة أشهر، كنت أنام في الظلام، لا أريد أن أرى أحدًا ولا أريد الأكل، ولا أستطيع الكلام. ستة أشهر في اكتئاب وظلام ووحدة، أحضروا لي أطباء نفسيين، وأخذت علاجًا للاكتئاب، ولكن من دون جدوى
كأس في صحة الهزيمة
EGP165.00يقولون إن البشر حساسون تجاه أي تھديد بالخطر، قدرة ما موروثة من الأجداد القدامى عندما كانت تلك الحساسية تفصل الموت عن الحياة، أذكر أن أحد المدرسين أثبت لي تلك الحقيقة بالتجربة عندما أجلسني موليًا ظھري لكامل الفصل، وكان دوري ھو الإشارة بيدي اليمنى في حال شعرت أن زملائي يحدقون بي، وبيسراي إذا لم أشعر بتحديق، لم أخطىء مرة واحدة في تلك التجربة، ولا مرة واحدة، ما جعلني آخذ شعوري بأني مراقب على محمل الجد، عزمت على اكتشاف المتربص مھما يكلفني الأمر، كل يوم أغير طريق عودتي إلى البيت، أراقب العالم المحيط بي من الواجھات الزجاجية على طول الشارع، لكن من دون طائل، أقسم إنني أشعر بوخز النظرات الموجھة إلى ظھري كعنكبوت عجوز، أي مخلوق ھذا الذي يستطيع المراقبة بھذا الشكل من دون أن يكشف عن وجوده؟
Reviews
There are no reviews yet.