Marly

ماذا لو استيقظت من نومك واكتشفت فجأة أن المسألة كلها لا تتعدى كونها تجربة! الحياة التي تعيشها مجرد تجربة! ماذا لو اكتشفت ببساطة أنها تجربة ضمن تجارب عديدة مررت بها ولكنك لا تتذكر؟! فكما قال أفلاطون: “الإنسان كائن ساقط مفعم بالنسيان، فرصته الوحيدة في التعلم، في التخلص عما يفصله عن رؤية الحقيقة! عن النظر إليها، ليكتشف وهو يحدق في عينيها أنه في الحقيقة قد وصل إلى الوطن المقدس بعد أن أتم رحلته التي جاء خصيصا من أجلها” .. ماذا لو كان الأمر بالفعل كذلك؟!

منذ البدء في التحقيقات، وبسبب جريمة قتل غريبة والتي أسندت إلى أحد رجال المباحث تتوالى المفاجآت والألغاز، وتكشف الأحداث أن الجثة التي وجدت هي لشخص من المفترض أنه لقي مصرعه منذ حقبة تاريخية تعود إلى ما قبل نهاية الحرب العالمية الثانية، وكان أمام الرائد (زين) لغز محيّر، وحيث إن القضية أصبحت متشابكة الأطراف بعدما أصبح هناك أكثر من جهة تسعى خلف حل لغز المثلث الأثري الذي وجد مع جثة القتيل.

وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من 70 سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية

الذي وجد مع جثة القتيل.

وبذلك تبدأ رحلة الكشف عن اللغز وسر وجود ذلك الشخص الذي لقي مصرعه منذ أكثر من ٧٠ سنة، ولكن بجثته في الوقت الحاضر وعلى أراض مصرية

لقد شاركت، وبدون قصد، في الكشف عن مؤامرة أو ربما عدة مؤامرات كانت تهدف إلى زرع بذور فاسدة في كافة مفاصل الدولة الحيوية، ولا أحد يعلم إلى أي مدى وأي نسبة تم تنفيذ تلك المخططات. ولكن، كل ما أدركته أنني بالرغم مما ارتكبته من تصرفات كادت أن تودي بحياتي أو حياة أقرب الناس إليّ، أشعر أنني أستطيع فعل المزيد، وأن هناك طاقة عجيبة ما زالت تسري في جسدي

تدور أحداث العمل في إطار اجتماعي حول العلاقات الأسرية وما تمثله أحيانا من ضغوط ومفاهيم وعادات خاطئة، في علاقات متعددة تتكاثف فيها المعطيات بصورة حقيقية وتبرز لدينا مدى تعقد الطبيعة البشرية وما تكنه من شرور داخلها وما قد تفعله بالحياة إلى حد التدمير، ما بين العلاقات الزوجية والعائلية تدور أحداث في بيتنا حية